في مجتمعاتنا العربية، لا يزال العلاج النفسي يواجه الكثير من الأحكام المسبقة، إذ يُنظر إليه على أنه ملاذ الضعفاء، أو دليل على “الجنون”، أو أنه لا يناسب سوى من فقدوا السيطرة على أنفسهم. هذه النظرة، المعروفة باسم الوصمة النفسية، لا تُقلل فقط من أهمية العلاج، بل تدفع الآلاف إلى إخفاء معاناتهم، وتأخير طلب المساعدة، ما يؤدي إلى تفاقم حالتهم النفسية …








